طرق ونصائح عديدة في الهاتف الذكي من أجل زيادة أكبر في عمر البطارية
من المعلوم أن النقطة الأضعف في الأجهزة الذكية هي البطارية وذلك على الرغم من التقدم الحاصل في مجال التكنولوجيا وصولاً إلى العام 2015 الذي قلما تستمر فيه بطارية الهواتف الذكية أكثر من 24 ساعة بعملية شحن واحدة.
التقنية المستخدمة في صناعة البطاريات مازالت غير قادرة على مواكبة التقنيات في بقية الأجزاء مثل الشاشات أو المعالجات أو يمكن أن نقول بالأحرى التقدم الحاصل في هذه القطاعات يأتي على حساب قطاع البطارية فمثلاً كلما كبرت دقة الشاشة فإنها تستهلك طاقة أكبر وكذلك المعالج كما أن تقنيات الاتصال مثل البلوتوث وشبكات الواي فاي تستهلك كماً لابأس به من هذه الطاقة فما هي الحلول المتوفرة لكي نبقي بطارية الهاتف الذكي تستمر لأطول فترة ممكنة؟
بالنسبة للبعض فقد يجد الحل في بطارية احتياطية أو بطارية خارجية كبيرة الحجم لكن هذا الأمر غير مثالي أو عملي أبداً فالبطاريات الاحتياطية الخارجية دوماً ما تزعج مستخدمها لكبر حجمها، إليكم بعض النصائح البسيطة لكي نزيد من عمر البطارية أكثر مايمكن:
أولاً. قم بتقليل شدة إضاءة الشاشة:
الشاشة هو الجزء الأكثر استهلاكاً للطاقة في الهاتف الذكي أو الحاسب اللوحي وكلما قللنا من شدة الإضاءة فيها نوفر شيئاً من الطاقة التي تستهلكها.
ثانياً. قم بالإبقاء على ميزة القفل الآلي للشاشة أقل مايمكن:
أمر آخر متعلق بالشاشة وخيار القفل التلقائي فيها قم بضبطها بزمن لايتجاوز 30 ثانية ولاحظ الفرق فكل ثانية فيها تحسب على حساب البطارية.
ثالثاً. إيقاف تقنية الاتصال بلوتوث:
ملحقات الهواتف الذكية الحالية والتي تستخدم البلوتوث كثيرة مثل السماعات، مكبرات الصوت اللاسلكية، التواصل مع السيارة، … لذا قم بإطفاء البلوتوث طالما لست بحاجة إلى هذه الملحقات وطبعاً هذا الأمر ينطبق على شبكات الواي فاي والملحقات التي تستخدمها.
رابعاً. لاتدع التطبيقات تعمل في الخلفية:
من المعلوم أن تعدد المهام يعني قدرة الجهاز على التعامل مع عدة تطبيقات بآن واحد أحدها في الواجهة بينما الأخرى تعمل في الخلفية Background لكن تستهلك طاقة من البطارية بالفعل لذا يتوجب علينا التقليل من هذه التطبيقات قدر الإمكان، في الهواتف العاملة بنظام اندرويد فيوجب زر مخصص لذلك أما بالنسبة للنظام iOS فيتوجب الضغط على زر الرئيسية لمرتين متتاليتين لرؤية التطبيقات العاملة في الخلفية.
خامساً. لاتستخدم ميزة التنبيه بالاهتزاز كثيراً:
الاهتزاز يستهلك الكثير من الطاقة لذا يمكن الحد منها بالنسبة للإشعارات غير المهمة، هذه الإشعارات أيضاً يمكن التقليل منها فهي بدورها تؤثر على البطارية.
سادساً. التعامل مع أنماط الحفاظ على الطاقة:
معظم الهواتف الذكية إن لم نقل جميعها مزودة بنمط متقدم للحفاظ على الطاقة Power Saving Mode يمكن استخدامه في حال وصلت البطارية إلى مستوى قليل من الطاقة.
من المعلوم أن النقطة الأضعف في الأجهزة الذكية هي البطارية وذلك على الرغم من التقدم الحاصل في مجال التكنولوجيا وصولاً إلى العام 2015 الذي قلما تستمر فيه بطارية الهواتف الذكية أكثر من 24 ساعة بعملية شحن واحدة.
التقنية المستخدمة في صناعة البطاريات مازالت غير قادرة على مواكبة التقنيات في بقية الأجزاء مثل الشاشات أو المعالجات أو يمكن أن نقول بالأحرى التقدم الحاصل في هذه القطاعات يأتي على حساب قطاع البطارية فمثلاً كلما كبرت دقة الشاشة فإنها تستهلك طاقة أكبر وكذلك المعالج كما أن تقنيات الاتصال مثل البلوتوث وشبكات الواي فاي تستهلك كماً لابأس به من هذه الطاقة فما هي الحلول المتوفرة لكي نبقي بطارية الهاتف الذكي تستمر لأطول فترة ممكنة؟
بالنسبة للبعض فقد يجد الحل في بطارية احتياطية أو بطارية خارجية كبيرة الحجم لكن هذا الأمر غير مثالي أو عملي أبداً فالبطاريات الاحتياطية الخارجية دوماً ما تزعج مستخدمها لكبر حجمها، إليكم بعض النصائح البسيطة لكي نزيد من عمر البطارية أكثر مايمكن:
أولاً. قم بتقليل شدة إضاءة الشاشة:
الشاشة هو الجزء الأكثر استهلاكاً للطاقة في الهاتف الذكي أو الحاسب اللوحي وكلما قللنا من شدة الإضاءة فيها نوفر شيئاً من الطاقة التي تستهلكها.
ثانياً. قم بالإبقاء على ميزة القفل الآلي للشاشة أقل مايمكن:
أمر آخر متعلق بالشاشة وخيار القفل التلقائي فيها قم بضبطها بزمن لايتجاوز 30 ثانية ولاحظ الفرق فكل ثانية فيها تحسب على حساب البطارية.
ثالثاً. إيقاف تقنية الاتصال بلوتوث:
ملحقات الهواتف الذكية الحالية والتي تستخدم البلوتوث كثيرة مثل السماعات، مكبرات الصوت اللاسلكية، التواصل مع السيارة، … لذا قم بإطفاء البلوتوث طالما لست بحاجة إلى هذه الملحقات وطبعاً هذا الأمر ينطبق على شبكات الواي فاي والملحقات التي تستخدمها.
رابعاً. لاتدع التطبيقات تعمل في الخلفية:
من المعلوم أن تعدد المهام يعني قدرة الجهاز على التعامل مع عدة تطبيقات بآن واحد أحدها في الواجهة بينما الأخرى تعمل في الخلفية Background لكن تستهلك طاقة من البطارية بالفعل لذا يتوجب علينا التقليل من هذه التطبيقات قدر الإمكان، في الهواتف العاملة بنظام اندرويد فيوجب زر مخصص لذلك أما بالنسبة للنظام iOS فيتوجب الضغط على زر الرئيسية لمرتين متتاليتين لرؤية التطبيقات العاملة في الخلفية.
خامساً. لاتستخدم ميزة التنبيه بالاهتزاز كثيراً:
الاهتزاز يستهلك الكثير من الطاقة لذا يمكن الحد منها بالنسبة للإشعارات غير المهمة، هذه الإشعارات أيضاً يمكن التقليل منها فهي بدورها تؤثر على البطارية.
سادساً. التعامل مع أنماط الحفاظ على الطاقة:
معظم الهواتف الذكية إن لم نقل جميعها مزودة بنمط متقدم للحفاظ على الطاقة Power Saving Mode يمكن استخدامه في حال وصلت البطارية إلى مستوى قليل من الطاقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق